يعتبر هذا الجهاز الطبي للعلاج بالضوء طفرة مبنية على تقنية حاصلة على جائزة نوبل، فضلًا عن أنه مرخص بالكامل لحالات التعافي السريع وغير الجراحي وللوقاية الطبية من الكثير من الحالات، ومن بينها: الحبوب وجروح البشرة والاصابات أثناء ممارسة الرياضة ومكافحة الشيخوخة وألم التهاب المفاصل وألم أسفل الظهر. كل ما عليك فعله للحصول على أفضل النتائج لتسريع الشفاء هو تعريض المنطقة المراد علاجها لجهاز العلاج الضوئي بيوبترون لمدة تتراوح بين 5 و10 دقائق مرتين يوميًا.

جهاز العلاج الضوئي بيوبترون: بيوبترون من أجل الجمال والصحة

لقد جاء جهاز بيوبترون نتاجًا للبحث المكثف ومئات التجارب السريرية والاستثمارات الكبيرة على مدار ثلاثين عامًا، لذا فهو يعتبر الجهاز الرائد عالميًا في مجال العلاج بالضوء من أجل الصحة والجمال. وعلى الرغم من صغر حجم جهاز بيوبترون السويسري، إلا أنه قوي وفعال، كما أنه مثبت معمليًا ومرخص في جميع أنحاء العالم لقدرته على تسريع الشفاء وتخفيف الآلام في كثير من الحالات الطبية. كما أن الجهاز سهل وآمن تمامًا للاستخدام. ويتميز ذلك الجهاز الطبي بدرجة استقطابه العالية وسرعة اختراقه للجلد، وهو مصمم ليناسب الاستخدام المنزلي، كما يمكن أيضًا استخدامه من قِبل العاملين بالرعاية الصحية في المستشفيات والعيادات والمراكز الرياضية والصحية. والأهم من ذلك هو أن الطيف الضوئي متعدد الألوان المنبعث من الجهاز آمن بنسبة 100% ولا يصدر منه أي إشعاع من الأشعة فوق البنفسجية.

بمجرد أن تمسك بجهاز بيوبترون ميد أول، ستتمكن من معالجة مجموعة كبيرة من الحالات الطبية ومن بينها:

 
الطيف الواسع من المؤشرات العلاجية لجهاز بيوبترون:

 
بيوبترون خيار المحترفين - 3 أجهزة وتقنية واحدة

بالإضافة إلى جهاز بيوبترون ميد أول، يوجد جهازين آخرين في مجموعة العلاج بالضوء من بيوبترون: بيوبترون برو 1 وبيوبترون 2، ويكمن الاختلاف بينهما في تصميم ومساحة سطح المنطقة المطلوب علاجها. حيث تتميز جميع أجهزة بيوبترون باحتوائها على خصائص الضوء الطبيعي والتأثيرات الطبية الإيجابية على جسم الإنسان. كما يمكن أيضًا للمحترفين استخدام جهاز بيوبترون ميد أول في المجال الطبي والطب الرياضي والعلاج الطبيعي والصحة العامة. وقد خضع نظام العلاج بالضوء الذي نتميز به للاختبارات، ويوصي به كبار الأطباء والعلماء المشهورون حول العالم.